الجمعة، 9 يناير 2009

صديقي الحبيب

نعم احبك
رغم ما كان من اختلافات
و مشاحنات
احبك
واعجب لماذا غبت او غيبت
كنت اسمع كلماتك فهى الماء البارد في حر الصيف
والدفء فى برد الشتاء
وهى الطلقات قات فى وجه الاعداء
والنصائح الغاليات
رغم قسوتها احيانا
كنت ارى ابداعاتك
وافكارك
واسمع ارائك
واشعر بنبضك
قد اكون جفيتك حقك
لم احدثك بمشاعرى
لم اعبر عن اعجابى
ولكن هكذا نحن
او انا
لا نشعر بالنعم الا بعد زوالها
صديقى الحبيب
اشتقت اليك
الى حديثك
الى خطبك
الى افكارك
الى حماسك
الى روحك المتوقدة
اخى الكريم
انتظرك وانتظر ردك
والسلام عليكم ورحمة الله

هناك تعليق واحد:

خديجة عبدالله يقول...

تلكم الدنيا تارة مع أحبتك وأخرى بعيد عنهم
لا حرمك الله الصحبة الصالحة المعينة على طاعته عزوجل

كلمات طيبة جزاك الله كل خير عليها ونفع بها